التوبة من جميع الذنوب والآثام.
2. رد المظالم إلى أهلها مالية كانت أم غيبة ونميمة، وإن لم يتيسر الرد فبالاستعفاء، وإن تعذر الاستعفاء فبالدعاء والاستغفار.
3. صلة من كنت قاطعاً له، سيما من ذوي الأرحام.
4. العزم على الصيام والقيام إيماناً واحتساباً حتى تكون من المغفور لهم.
5. من وجبت عليه الزكاة سارع إلى إخراجها.
6. من كان عليه قضاء صيام عجل بقضاء ما عليه قبل حلول شهر رمضان، وليحذر تأخير القضاء إلى شعبان، إذ أبيح ذلك لعائشة لمكانة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منها.
7.مـن كانت عليه أو على أحد والديه كفارة إطعام قضاها حباً أو طعاماً وليس نقداً، فلا تجزي الكفارة نقداً.
8.مراجعة أحكام الصيام والقيام: شروط وجوب وصحة الصوم، ما يفسد الصوم حساً ومعنى، من رخص لهم في الفطر في رمضان، إلخ.
9.أن يفرح ويسر بقدوم رمضان، وأن لا يتضجر من ذلك ويتسخط.
10.آن يتحرى ثبوت الهلال ويجتهد في رؤياه.
11. لا يشرع في الصوم إلا برؤية مستفيضة أو فردية أو بإتمام شعبان ثلاثين يوماً، ولا يصوم ولا يصوِّم أحداً بالحساب، إذ الذمة لا تبرأ بذلك، لأن الصوم بالحساب شعار أهل الأهواء من الرافضة وغيرهم، حتى الحاسب لا يحل له الصوم بالحساب.
12. يبيت النية على صيام كل الشهر من أول ليلة، وإن جدد النية بعد فحسن، قال الإمام القحطاني المالكي في نونيته:
13. يجزيك في رمضان نية ليلة*** إذ ليس مختلطاً بعقد ثان
14. لا يصام يوم الشك.
ثانياً: إذا دخل رمضان
1. دعاء رؤية الهلال: هلال خير ورشد، اللهم أهله علينا باليمن والإيمان والسلامة والإسلام، ربي وربك الله.
2. قيام أول ليلة فيه، سواء كان في جماعة أو منفرداً.
3. الحرص على السحور وتأخيره.
4. المحافظة على الصلوات المكتوبة مع جماعة المسلمين.
5. المحافظة على الورد اليومي من القرآن، وينبغي أن تضاعفه أضعافاً كثيرة تشبهاً بالرجال الصالحين، فإن التشبه بالرجال فلاح، فقد كان للشافعي -رحمه الله- في رمضان ختمتان في اليوم سوى ما يقرى في الصلوات المكتوبات.
6. المحافظة على أذكار الصباح والمساء.
7. المحافظة على الجوارح، سيما جارحة اللسان من الدعاء والاستغاثة والحلف بغير الله والكذب، والنظر، والسمع، واللمس، فلا يغتاب أحداً، ولا ينظر إلى حرام، ولا يسمع غيبة ولا غناء وموسيقى ولغو، ولا يصافح امرأة أجنبية، فالمصافحة حرام وتتأكد حرمتها في رمضان .